هذا الفيلم هو نتاج لأسئلة وتصورات في مخيلة المخرج خلال متابعته لإجراءات السلامة والحجر الصحي حول العالم لتقليل عدد الإصابات، ومن هنا يُعد الفيلم وسيلة لإبراز العزل العنصري الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين وتتعامل معهم كأنهم فيروس عليهم قتله وعزله عن العالم. سُمي الفيلم (كوفيد 1948) لكي يلفت انتباه العالم إلى معاناتنا المستمرة منذ عقود.